APPLE AND SAMSUNG

عد الحكم على شركة "سامسونج" بدفع 1 بليون دولار كتعويض لشركة "آبل" ... "سامسونج" ترسل المبلغ في 30 شاحنة كبيرة، كعملات من فئة 5 سنت.

iphone 5 explosion

صناديق سوداء في حجم صناديق القمامة، لا يوجد لديك أدنى شك أثناء رؤتها من بعيد على أنها صناديق قمامة، ولكن هذا الشك سيزول تدريجياً إذا اقتربت منها أكثر ووجدت بها شاشة خضراء لتظن أنها كابينة تليفونات!!.

ولكنها في الحقيقة صناديق تكنولوجية تسمى بـ"المربعات الذكية" المتواجد داخلها شاشات من الكريستال السائل، وشبكات أخرى لا سلكية "واي فاي".

إترصد هذه الصناديق الأخبار الإقتصادية المباشرة لحظة بلحظة، وأسعار أسهم البورصة، وتتواجد بكثرة هذه الأيام في الشوارع اللندنية، بتكلفة 47 ألف دولار للواحدة، المربعات التكنولوجية قادرة على توفير الاتصال بالانترنت سواء من الجوالات أو من أجهزة الحاسب الآلي المحمولة، بالإضافة إلى أنها تحذر عن حالات الطواريء إذا حدث أي شيء غير طبيعي من زلازل أو حرائق بإحدى الشوارع المجاورة لها.

ويعد سبب انتشارها بكثرة يرجع إلى دورة الألعاب الأوليمبية التي ستعقد في لندن خلال العام الجاري، وذلك من أجل إبلاغ الجماهير من كافة أنحاء العالم بكافة المستجدات وتوفير لهم الانترنت والأخبار وتنبيههم في حالات الطواريء.

إ

ra5ama

تقع "جرونر سي Grüner See  والتي تعني البحيرة الخضراء في ستيريا بالتستمد البحيرة لونها الأخضر واسمها من الحشائش وأوراق الأشجار التي تغطي قاعها وبفضل الثلوج الذائبة التي تكون مياها صافية.

تصل درجة الحرارة في البحيرة الباردة  بين 4 إلى 8 درجات مئوية،  وهي اليوم تحظى بشعبية كبيرة بين الغواصين الذين يتوافدون عليها خاصة خلال شهر يونيو حيث تكون المياه في أعلى مستوياتها.وتسمح المياه الصافية بمشاهدة الأعشاب والزهور ومقاعد الحديقة وجسور المشاة الغارقة في قاع البحيرة.

ومع اقتراب شهر يوليو، تبدأ مياه البحيرة في الانحسار، وبحلول فصل الشتاء، تعود البحيرة إلى حجمها الأصلي وتفتح الحديقة مرة أخرى أمام المتجولين.نمسا، بالقرب من بلدة تراجوس Tragoss، على سفح جبال هوتشواب Hochschwab المغطاة بالثلوج. في موسم الشتاء، يصل عمق البحيرة إلى متر أو مترين فقط وتستخدم المنطقة المحيطة بها حديقة محلية يرتادها هواة المشي. ولكن مع ارتفاع درجات الحرارة في موسم الربيع تبدأ الثلوج والجليد على قمم الجبال في الذوبان فتتجمع المياه في حوض الأرض المسطحة لتحول المكان إلى بحيرة كبيرة تبتلع في أعماقها المنطقة بأكملها بما في ذلك الحديقة ليصل عمق البحيرة في موسم الصيف إلى نحو 12 مترا.

VOLCANO

ولنجتون (رويترز) - تدافعت الصخور من بركان ظل خامدا في نيوزيلندا لأكثر من قرن وارتفعت سحابة من الرماد فوق وسط البلاد مما أعاق حركة الطائرات لكنه لم يسبب أضرارا أخرى أو إصابات.
ونشط بركان ماونت تونجاريرو وهو واحد من بين ثلاث فوهات بركانية في نورث أيلاند بوسط نيوزيلندا في وقت مأخر من يوم الإثنين.
وقال علماء البراكين إن تدافع الصخور والجزيئات والبخار من الجبل الذي يصل ارتفاعه إلى 1978 مترا نتج عن ضغط تراكم الغازات البركانية بعدما زاد النشاط الزلزالي في الأسابيع الماضية.
وقال ستيف شيربرن عالم البراكين في معهد العلوم الجيولوجية والنووية في نيوزيلندا إن حجم ثورة البركان لم يكن متوقعا لأن نشاطه كان متقطعا قبل ثورته أمس.
وأضاف "لم نشهد أي نشاط لأيام عديدة لذا فإن تحوله إلى ثورة في الليلة الماضية كان مفاجئا بعض الشيء."
وارتفعت سحابة من الرماد في وسط نورث أيلاند اليوم فغطت المنطقة برماد كثيف.
وألغيت رحلات جوية وأرجئت أخرى يوم الثلاثاء من بينها رحلات من وإلى منطقة روتوروا السياحية وأغلقت طرق سريعة لبعض الوقت لكن لم ترد تقارير تفيد بوقوع أضرار أو إصابات